عبرت الممثلة المغربية جميلة الهوني، عن رأيها فيما يخص القضية التي هزت الرأي العام، التي تتعلق بقضية الفنان العالمي سعد لمجرد، التي يتابع على خلفيتها منذ عام 2016، ضد مواطنة فرنسية تدعى "لورا باريول"
ونشرت الهوني عبر حسابها الرسمي "إنستغرام"، منشورا أرفقته بصورة تجمعها بالممثلة المغريبة نزهة الركراكي، لتظهر من خلاله موقفها من الاغتصاب والتحرش قائلة: "بعيدا على عناوين الاثارة والبوز، ماقلت كان واضحا وهو عدم تضامني مع اي مغتصب او متحرش بشكل عام، اما سعد فماتزال قضيته امام القضاء الفرنسي ولم يحسم فيها بعد" .
واسترسلت قائلة: ''سعد يبقى فنان مغربي له رصيد مهم من الاغاني التي شرفت الوطن واطربتنا جميعا ولالة نزهة والسى البشير زملاء المهنة نحترمهم ونقدرهم كثيرا ونتقاسم معهم حزنهم على فلذة كبدهم".
وفور نشرها لهذا المنشور الذي جمع مابين مؤيد ومعارض لرأيها، والمتعلق بعدم تضامنها مع أي متحرش أو مغتصب ، دخل على خط هذه القضية الممثل المغربي أمين امقلش، ليعبر عن رأيه قائلا: "أكيد لا يجب التضامن مع أي مغتصب، والمطالبة بالضرب بيد من حديد على كل من سولت له نفسه الإقدام على هذا الفعل الجرمي، وسعد ان ثبتت إدانه فيجب أن يسري عليه ما يسري على من سبقه. اللي دار الذنب يستاهل العقوبة، والله يخفف على كل مظلوم.''، فيما عبرت الممثلة المغريبة فاطمة بوجو هي الأخرى عن رأيها بخصوص نفس القضية قائلة: "احسنت القول عزيزتي ''، فيما أقدمت متابعات ومتابعي أخبارها الفنية على التدخل على خط هذه القضية معبرين عن استيائهم منها، بخصوص منشورها الذي عبرت من خلاله عن رأيها فيما يخص عدم تضامنها مع أي مغتصب أو متحرش لتنهال بعدها عليها التعليقات بين مؤيد لموقفها وبين معارض لها، مع إقحام قضيتها مع طليقها الممثل أمين الناجي مع قضية الفنان العالمي سعد لمجرد.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق